في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{وَلَمۡ نَكُ نُطۡعِمُ ٱلۡمِسۡكِينَ} (44)

( ولم نك نطعم المسكين ) . . وهذه تلي عدم الإيمان ، بوصفها عبادة الله في خلقه ، بعد عبادته - سبحانه - في ذاته . ويدل ذكرها بهذه القوة في مواضع شتى على الحالة الاجتماعية التي كان القرآن يواجهها ، وانقطاع الإحسان للفقير في هذه البيئة القاسية ، على الرغم من الفخر بالكرم في مواضع المفاخرة والاختيال ، مع تركه في مواضع الحاجة والعطف الخالص البريء .

 
تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{وَلَمۡ نَكُ نُطۡعِمُ ٱلۡمِسۡكِينَ} (44)

الثاني : { وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ المسكين } ولم نكن من المحسنين ، ولم نتصدق بفضل أموالنا على الفقراء والمساكين .

 
تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لابن سعدي - ابن سعدي [إخفاء]  
{وَلَمۡ نَكُ نُطۡعِمُ ٱلۡمِسۡكِينَ} (44)

[ ولا إحسان ] ولا نفع للخلق المحتاجين .

 
الجامع لأحكام القرآن للقرطبي - القرطبي [إخفاء]  
{وَلَمۡ نَكُ نُطۡعِمُ ٱلۡمِسۡكِينَ} (44)

" ولم نك نطعم المسكين " أي لم نك نتصدق .

 
التفسير الشامل لأمير عبد العزيز - أمير عبد العزيز [إخفاء]  
{وَلَمۡ نَكُ نُطۡعِمُ ٱلۡمِسۡكِينَ} (44)

قوله : { ولم نك نطعم المسكين } لم نتصدق على المساكين . وهو محمول على الصدقة الواجبة . وكذا الصلاة فإنها محمولة على الواجبة .