في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{ٱرۡجِعِيٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةٗ مَّرۡضِيَّةٗ} (28)

وفي وسط الشد والوثاق ، الانطلاق والرخاء : " ارجعي إلى ربك " ارجعي إلى مصدرك بعد غربة الأرض وفرقة المهد . ارجعي إلى ربك بما بينك وبينه من صلة ومعرفة ونسبة . . " راضية مرضية " بهذه النداوة التي تفيض على الجو كله بالتعاطف والرضى . .

 
تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{ٱرۡجِعِيٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةٗ مَّرۡضِيَّةٗ} (28)

ارجِعي إلى رضوان ربك راضيةً بما أُوتيتِ من النعم ، مرضيّة بما قدَّمتِ من عمل .

 
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{ٱرۡجِعِيٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةٗ مَّرۡضِيَّةٗ} (28)

{ ارجعي إلى ربك } يقال لها ذلك عند الموت { راضية } بما آتاها الله { مرضية } رضي عنها ربها ، هذا عند خروجها من الدنيا .

 
تفسير الجلالين للمحلي والسيوطي - تفسير الجلالين [إخفاء]  
{ٱرۡجِعِيٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةٗ مَّرۡضِيَّةٗ} (28)

{ ارجعي إلى ربك راضية مرضية }

{ إرجعي إلى ربك } يقال لها ذلك عند الموت ، أي إرجعي إلى أمره وإرادته { راضية } بالثواب { مرضية } عند الله بعملك ، أي جامعة بين الوصفين وهما حالان

 
التفسير الشامل لأمير عبد العزيز - أمير عبد العزيز [إخفاء]  
{ٱرۡجِعِيٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةٗ مَّرۡضِيَّةٗ} (28)

قوله : { ارجعي إلى ربك } أي إلى أمر ربك أو إلى نعيمه أو إلى موعده بالموت { راضية } بما آتاها الله { مرضية } عند الله بما قدمت من الإيمان والطاعة .