{ ويصلى سَعِيراً } يعني : يدخل في الآخرة ناراً وقوداً . قرأ أبو عمرو ، وعاصم ، وحمزة { ويصلى سَعِيراً } بنصب الياء ، وجزم الصاد مع التخفيف . والباقون { ويصلى } بضم الياء ونصب الصاد مع التشديد . فمن قرأ { يَصْلَى } بالتخفيف ، فمعناه : أنه يقاسي حر السعير وعذابه . يقال : تصليت النار ، إذا قاسيت عذابها وحرها . ومن قرأ بالتشديد ، فمعناه أنه يكثر عذابه في النار ، حتى يقاصي حرها .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.