ولا يحيا : أي حياة طيبة . قال الشاعر :
ألا ما لنفس لا تموت فينقضي *** عناها ولا تحيا حياة لها طعم .
13- ثم لا يموت فيها ولا يحيى .
فهو لا يموت فيجد طعم الراحة ، ولا يحيا حياة كريمة ، ولا يخفف عنه العذاب ، ولا يجاب رجاؤه ، ونحو الآية قوله تعالى : والذين كفروا لهم نار جهنم لا يقضى عليهم فيموتوا ولا يخفّف عنهم من عذابها كذلك نجزي كل كفور . ( فاطر : 36 ) .
والعرب تقول لمن أصيب بمرض أقعده : ( لا هو حيّ فيرجى ، ولا ميّت فينعى ) .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.