الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{فِي سِدۡرٖ مَّخۡضُودٖ} (28)

ثم ذكر منازل أصحاب الميمنة فقال { في سدر } وهو نوع من الشجر { مخضود } مقطوع الشوك لا كسدر الدنيا

 
التسهيل لعلوم التنزيل، لابن جزي - ابن جزي [إخفاء]  
{فِي سِدۡرٖ مَّخۡضُودٖ} (28)

{ في سدر مخضود } السدر شجر معروف ، قال ابن عطية هو الذي يقال له شجر أم غيلان وهو كثير في بلاد المشرق وهي في بعض بلاد الأندلس دون بعض والمخضود الذي لا شوك له كأنه خضد شوكه ، وذلك أن سدر الدنيا له شوك ، فوصف سدر الجنة بضد ذلك ، وقيل : المخضود هو الموقر الذي انثنت أغصانه من كثرة حمله فهو على هذا من خضد الغصن إذا ثناه .

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{فِي سِدۡرٖ مَّخۡضُودٖ} (28)

هم في سِدْر لا شوك فيه ، وموز متراكب بعضه على بعض ،