تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَقَالَ مُوسَىٰٓ إِن تَكۡفُرُوٓاْ أَنتُمۡ وَمَن فِي ٱلۡأَرۡضِ جَمِيعٗا فَإِنَّ ٱللَّهَ لَغَنِيٌّ حَمِيدٌ} (8)

{ فإن الله لغني } عنكم ولا يرضى لعباده الكفر { حميد } مستحق للحمد ، وقيل : يجازي على القليل كثيراً