تفسير الأعقم - الأعقم  
{إِنَّ ٱلَّذِينَ أَجۡرَمُواْ كَانُواْ مِنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ يَضۡحَكُونَ} (29)

{ إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون } الآية إلى آخر السورة نزلت في أبي جهل والوليد بن المغيرة والعاص وأصحابهم كانوا يضحكون من عمار وخباب وصهيب وبلال وغيرهم من فقراء المسلمين ، وقيل : نزلت في شأن علي ( عليه السلام ) وكان إذا مرَّ بهم ضحكوا منه ،