معالم التنزيل في تفسير القرآن الكريم للبغوي - البغوي [إخفاء]  
{أَوۡ تَقُولَ لَوۡ أَنَّ ٱللَّهَ هَدَىٰنِي لَكُنتُ مِنَ ٱلۡمُتَّقِينَ} (57)

 
التفسير الوسيط للقرآن الكريم لسيد طنطاوي - سيد طنطاوي [إخفاء]  
{أَوۡ تَقُولَ لَوۡ أَنَّ ٱللَّهَ هَدَىٰنِي لَكُنتُ مِنَ ٱلۡمُتَّقِينَ} (57)

ثم ذكر - سبحانه - مقالة أخرى مما تقوله تلك النفس فقال : { أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ الله هَدَانِي } إلى طاعته واتباع دينه { لَكُنتُ مِنَ المتقين } للشرك والمعاصى ، ومن الذين صانوا أنفسهم عما يغضبه - سبحانه - ولا يرضيه .

 
في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{أَوۡ تَقُولَ لَوۡ أَنَّ ٱللَّهَ هَدَىٰنِي لَكُنتُ مِنَ ٱلۡمُتَّقِينَ} (57)

أو تقول إن الله كتب عليَّ الضلال ولو كتب عليَّ الهدى لاهتديت واتقيت : ( أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين ) . .

وهي علالة لا أصل لها . فالفرصة ها هي ذي سانحة ، ووسائل الهدى ما تزال حاضرة . وباب التوبة ها هو ذا مفتوح !

 
أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي - البيضاوي [إخفاء]  
{أَوۡ تَقُولَ لَوۡ أَنَّ ٱللَّهَ هَدَىٰنِي لَكُنتُ مِنَ ٱلۡمُتَّقِينَ} (57)

{ أو تقول لو أن الله هداني } بالإرشاد إلى الحق . { لكنت من المتقين } الشرك والمعاصي .