لباب التأويل في معاني التنزيل للخازن - الخازن  
{فَيَقُولُواْ هَلۡ نَحۡنُ مُنظَرُونَ} (203)

{ فيأتيهم بغتة وهم لا يشعرون فيقولوا هل نحن منظرون } أي لنؤمن ونصدق وتمنوا الرجعة ولا رجعة لهم .