لباب التأويل في معاني التنزيل للخازن - الخازن  
{وَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ حَتَّىٰ حِينٖ} (178)

قال تعالى : { وتول عنهم حتى حين } وقيل : المراد من الآية الأولى ذكر أحوالهم في الدنيا وهذه ذكر أحوالهم في الآخرة فعلى هذا القول يزول التكرار .