تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{وَجَعَلۡنَا فِيهَا جَنَّـٰتٖ مِّن نَّخِيلٖ وَأَعۡنَٰبٖ وَفَجَّرۡنَا فِيهَا مِنَ ٱلۡعُيُونِ} (34)

كما ننشئ فيها حدائق وبساتين من نخيل وأعناب ، ونجعل فيها أنهاراً وعيونا من الماء العذب الصافي .

 
تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لابن سعدي - ابن سعدي [إخفاء]  
{وَجَعَلۡنَا فِيهَا جَنَّـٰتٖ مِّن نَّخِيلٖ وَأَعۡنَٰبٖ وَفَجَّرۡنَا فِيهَا مِنَ ٱلۡعُيُونِ} (34)

{ وَجَعَلْنَا فِيهَا } أي : في تلك الأرض الميتة { جَنَّاتٍ } أي : بساتين ، فيها أشجار كثيرة ، وخصوصا النخيل والأعناب ، اللذان هما أشرف الأشجار ، { وَفَجَّرْنَا فِيهَا } أي : في الأرض { مِنَ الْعُيُونِ } .

 
الجامع لأحكام القرآن للقرطبي - القرطبي [إخفاء]  
{وَجَعَلۡنَا فِيهَا جَنَّـٰتٖ مِّن نَّخِيلٖ وَأَعۡنَٰبٖ وَفَجَّرۡنَا فِيهَا مِنَ ٱلۡعُيُونِ} (34)

{ وجعلنا فيها }أي : في الأرض{ جنات } أي : بساتين . { من نخيل وأعناب }وخصصهما بالذكر ؛ لأنهما أعلى الثمار . { وفجرنا فيها من العيون }أي في البساتين .