تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{أَوۡ تَقُولَ لَوۡ أَنَّ ٱللَّهَ هَدَىٰنِي لَكُنتُ مِنَ ٱلۡمُتَّقِينَ} (57)

أو تقول : لو أن الله هداني إلى دينه وطاعته لكنتُ من الفائزين .

 
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{أَوۡ تَقُولَ لَوۡ أَنَّ ٱللَّهَ هَدَىٰنِي لَكُنتُ مِنَ ٱلۡمُتَّقِينَ} (57)

 
الجامع لأحكام القرآن للقرطبي - القرطبي [إخفاء]  
{أَوۡ تَقُولَ لَوۡ أَنَّ ٱللَّهَ هَدَىٰنِي لَكُنتُ مِنَ ٱلۡمُتَّقِينَ} (57)

قوله تعالى : " أو تقول " هذه النفس " لو أن الله هداني " أي أرشدني إلى دينه . وهذا القول لو أن الله هداني لاهتديت قول صدق . وهو قريب من احتجاج المشركين فيما أخبر الرب جل وعز عنهم في قوله : " سيقول الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا " [ الأنعام : 148 ] فهي كلمة حق أريد بها باطل ، كما قال علي رضي الله عنه لما قال قائل من الخوارج : لا حكم إلا لله . " لكنت من المتقين " أي الشرك والمعاصي .

 
تفسير الجلالين للمحلي والسيوطي - تفسير الجلالين [إخفاء]  
{أَوۡ تَقُولَ لَوۡ أَنَّ ٱللَّهَ هَدَىٰنِي لَكُنتُ مِنَ ٱلۡمُتَّقِينَ} (57)

{ أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين }

{ أو تقول لو أن الله هداني } بالطاعة فاهتديت { لكنت من المتقين } عذابه .