تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان  
{إِنَّ ٱلسَّاعَةَ لَأٓتِيَةٞ لَّا رَيۡبَ فِيهَا وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يُؤۡمِنُونَ} (59)

وبعد أن قرر الدليل على إمكان وجود يوم القيامة والبعث ، أخبر بأنه واقع لا محالة :

{ إِنَّ الساعة لآتِيَةٌ لاَّ رَيْبَ فِيهَا ولكن أَكْثَرَ الناس لاَ يُؤْمِنُونَ }

فآمنوا بها أيها الناس تفوزوا ،