في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{إِنَّ إِلَيۡنَآ إِيَابَهُمۡ} (25)

وهم راجعون إلى الله وحده قطعا ، وهو مجازيهم وحده حتما . وهذا هو الإيقاع الختامي في السورة في صيغة الجزم والتوكيد .

( إن إلينا إيابهم . ثم إن علينا حسابهم ) . .

 
تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{إِنَّ إِلَيۡنَآ إِيَابَهُمۡ} (25)

إيابهم : رجوعهم .

ثم ختم هذه السورةَ الكريمة بآيتين قصيرتين جليلتين أكد فيهما رجوعَ الناس إليه وحسابَهم الدقيق في ذلك اليوم فقال :

{ إِنَّ إِلَيْنَآ إِيَابَهُمْ ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ }

إنهم راجعون إلينا .

 
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{إِنَّ إِلَيۡنَآ إِيَابَهُمۡ} (25)

{ إن إلينا إيابهم } رجوعهم

 
التسهيل لعلوم التنزيل، لابن جزي - ابن جزي [إخفاء]  
{إِنَّ إِلَيۡنَآ إِيَابَهُمۡ} (25)

{ إن إلينا إيابهم } أي : رجعوهم والآية تهديد .

 
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي - البقاعي [إخفاء]  
{إِنَّ إِلَيۡنَآ إِيَابَهُمۡ} (25)

ثم علل إخباره عنه عذابه في الآخرة بقوله مؤكداً لما لهم من التكذيب : { إن إلينا } أي خاصة بما لنا من العظمة والكبرياء { إيابهم * } أي رجوعهم وإن أبوا بالموت ثم بالبعث ثم بالحشر .