إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم لأبي السعود - أبو السعود  
{وَمَا يَنۢبَغِي لَهُمۡ وَمَا يَسۡتَطِيعُونَ} (211)

{ وَمَا يَنبَغِي لَهُمْ } أي وما يصحُّ وما يستقيمُ لهم ذلك { وَمَا يَسْتَطِيعُونَ } ذلك أصلاً .