فتح البيان في مقاصد القرآن للقنوجي - صديق حسن خان  
{وَمَا يَنۢبَغِي لَهُمۡ وَمَا يَسۡتَطِيعُونَ} (211)

{ وَمَا يَنبَغِي لَهُمْ } ذلك وما يصح منهم ولا يصلح أن ينزلوا به { وَمَا يَسْتَطِيعُونَ } ما نسبه الكفار إليهم أصلا ولا يمكنهم