التفسير الوسيط للقرآن الكريم لسيد طنطاوي - سيد طنطاوي [إخفاء]  
{أَنتُمۡ عَنۡهُ مُعۡرِضُونَ} (68)

ولكنكم قابلتموه بالإِعراض والصدود ، لفرط غفلتكم ، وشدة جهالتكم ، وتماديكم فى كفركم . والآية . . . توبيخ لهم على عنادهم حيث تركوا ما ينفعهم ، وعكفوا على ما يضرهم .

 
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية - ابن عطية [إخفاء]  
{أَنتُمۡ عَنۡهُ مُعۡرِضُونَ} (68)

وبخهم بقوله : { أنتم عنه معرضون } ، .