التفسير الوسيط للقرآن الكريم لسيد طنطاوي - سيد طنطاوي [إخفاء]  
{إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَٰقِعٞ} (7)

{ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ } أى : وحق هذه المخلوقات الضخمة البديعة ، إن عذاب ربك لواقع وقوعا لا شك فيه على الكافرين يوم القيامة .

 
في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَٰقِعٞ} (7)

يقسم الله سبحانه بهذه الخلائق العظيمة على أمر عظيم . بعد أن يتهيأ الحس بهذه الإيقاعات لاستقبال ذلك الأمر العظيم :

( إن عذاب ربك لواقع ، ما له من دافع ) . .

فهو واقع حتما

 
تفسير القرآن العظيم لابن كثير - ابن كثير [إخفاء]  
{إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَٰقِعٞ} (7)

وقوله : { إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ } : هذا هو المقسم عليه ، أي : الواقع {[27491]} بالكافرين ، كما قال في الآية الأخرى : { مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ }


[27491]:- (8) في م: "واقع".
 
أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي - البيضاوي [إخفاء]  
{إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَٰقِعٞ} (7)

{ إن عذاب ربك لواقع } لنازل .