الجواهر الحسان في تفسير القرآن للثعالبي - الثعالبي  
{وَإِنَّهُۥ لَهُدٗى وَرَحۡمَةٞ لِّلۡمُؤۡمِنِينَ} (77)

{ وَأنَّهُ لَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤمِنِينَ } كما أنه عمَىً على الكافرين المحتومِ عليهم .