فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{قَالَ لَمۡ أَكُن لِّأَسۡجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقۡتَهُۥ مِن صَلۡصَٰلٖ مِّنۡ حَمَإٖ مَّسۡنُونٖ} (33)

اللام في { لأسْجُدَ } لتأكيد النفي . ومعناه : لا يصحّ مني وينافي حالي . ويستحيل أن أسجد لبشر .