تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَلَيَعۡلَمَنَّ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَلَيَعۡلَمَنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ} (11)

{ وليعلمن الله الذين آمنوا وليعلمن المنافقين } وعيدٌ لهم فعلم المؤمن مؤمناً لوجود الايمان ونعلم المنافق منافقاً لوجود النفاق ، وقيل : يميز الله المؤمن من المنافق ، فوضع العلم موضع التمييز لأنه بالعلم يميز بينهم