تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَٱلَّذِيٓ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ هُوَ ٱلۡحَقُّ مُصَدِّقٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِۗ إِنَّ ٱللَّهَ بِعِبَادِهِۦ لَخَبِيرُۢ بَصِيرٞ} (31)

{ والذي أوحينا إليك } يا محمد { من الكتاب } وهو القرآن { مصدقاً لما بين يديه } قيل : مصدق الكتب الذي بين يديه ، أو أراد القيامة { إن الله بعباده لخبير بصير } أي عالم بمصالحهم وأعمالهم فيجازيهم