تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٖ وَمَا مَسَّنَا مِن لُّغُوبٖ} (38)

{ ولقد خلقنا السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام وما مسّنا من لغوب } أكذب الله اليهود حيث قالوا : استراح يوم السبت ، وهو عيد لهم يوم الراحة ، أو عيدهم على ما قالوا فقال سبحانه : { فاصبر }