المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية - ابن عطية  
{ٱلَّذِي يَرَىٰكَ حِينَ تَقُومُ} (218)

وقوله { الذي يراك حين تقوم } ، { يراك } عبارة عن الإدراك ، وظاهر الآية أراد قيام الصلاة ، ويحتمل أن يريد سائر التصرفات وهو تأويل مجاهد وقتادة .