فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{ٱلَّذِي يَرَىٰكَ حِينَ تَقُومُ} (218)

{ الذي يراك حين تقوم } حيثما كنت حين تقوم فالله تعالى يراك ، قال ابن عباس وغيره : حين تقوم إلى الصلاة