المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية - ابن عطية  
{وَأَقۡبَلَ بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖ يَتَسَآءَلُونَ} (27)

هذه الجماعة التي يقبل بعضها على بعض هي إنس وجن ، قاله قتادة ، وتساؤلهم هو على معنى التقريع واللوم والتسخط .