معالم التنزيل في تفسير القرآن الكريم للبغوي - البغوي [إخفاء]  
{يَٰقَوۡمِ إِنَّمَا هَٰذِهِ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا مَتَٰعٞ وَإِنَّ ٱلۡأٓخِرَةَ هِيَ دَارُ ٱلۡقَرَارِ} (39)

قوله تعالى : { يا قوم إنما هذه الحياة الدنيا متاع } متعة تنتفعون بها مدة ثم تنقطع ، { وإن الآخرة هي دار القرار } التي لا تزول .

 
التفسير الوسيط للقرآن الكريم لسيد طنطاوي - سيد طنطاوي [إخفاء]  
{يَٰقَوۡمِ إِنَّمَا هَٰذِهِ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا مَتَٰعٞ وَإِنَّ ٱلۡأٓخِرَةَ هِيَ دَارُ ٱلۡقَرَارِ} (39)

{ ياقوم إِنَّمَا هذه الحياة الدنيا مَتَاعٌ . . . } أى : هذه الدنيا متاع زائل مهما طالت أيامه . .

{ وَإِنَّ الآخرة } وحدها { هِيَ دَارُ القرار } أى : هى الدار التى فيها البقاء والدوام والخلود .

 
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية - ابن عطية [إخفاء]  
{يَٰقَوۡمِ إِنَّمَا هَٰذِهِ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا مَتَٰعٞ وَإِنَّ ٱلۡأٓخِرَةَ هِيَ دَارُ ٱلۡقَرَارِ} (39)

ثم زهد في الدنيا وأخبر أنه شيء يتمتع به قليلاً ، ورغب في الآخرة إذ هي دار الاستقرار .