غرائب القرآن ورغائب الفرقان للحسن بن محمد النيسابوري - النيسابوري- الحسن بن محمد  
{يَٰقَوۡمِ إِنَّمَا هَٰذِهِ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا مَتَٰعٞ وَإِنَّ ٱلۡأٓخِرَةَ هِيَ دَارُ ٱلۡقَرَارِ} (39)

23

ثم استأنف مفصلاً قائلاً { إنما هذه الحياة الدنيا متاع } يتمتع به أياماً قلائل ثم يترك عند الموت إن لم يزل نعيمها قبل ذلك { وإن الآخرة هي دار القرار } المنزل الذي يستقر فيه .

/خ50