لباب التأويل في معاني التنزيل للخازن - الخازن  
{كَذَّبَتۡ عَادٞ فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (18)

قوله تعالى : { كذبت عاد فكيف كان عذابي ونذر } أي إنذاري لهم بالعذاب .