لباب التأويل في معاني التنزيل للخازن - الخازن  
{إِنَّ يَوۡمَ ٱلۡفَصۡلِ كَانَ مِيقَٰتٗا} (17)

ثم أخبر عنه بقوله تعالى : { إن يوم الفصل } أي الحساب { كان ميقاتاً } أي لما وعده الله من الثواب والعقاب وقيل ميقاتاً يجمع فيه الخلائق ليقضي بينهم .