الجواهر الحسان في تفسير القرآن للثعالبي - الثعالبي  
{إِنَّ يَوۡمَ ٱلۡفَصۡلِ كَانَ مِيقَٰتٗا} (17)

و{ يَوْمَ الفصل } هُو يوم القيامةِ ، والأفواجُ : الجماعاتُ ، يتلو بعضُها بعضاً ، «وفُتِحَتِ السماء » بتشديد التَّاء قراءةُ نافعٍ وأبي عمرٍو وابن كثير وابن عامر ، والباقون دون تشديد .