صفوة البيان لحسين مخلوف - حسنين مخلوف  
{مَا كَانَ إِبۡرَٰهِيمُ يَهُودِيّٗا وَلَا نَصۡرَانِيّٗا وَلَٰكِن كَانَ حَنِيفٗا مُّسۡلِمٗا وَمَا كَانَ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ} (67)

{ حنيفا مسلما } مائلا عن الأديان الباطلة إلى الدين الحق ، منقادا لطاعته ، أو موحدا . والإسلام يطلق بمعنى التوحيد ، ومنه : ( إن الدين عند الله الإسلام ){[93]} .


[93]:: آية 19 من هذه السورة ص101