المنتخب في تفسير القرآن الكريم للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية - المنتخب [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (21)

21- فعلى أي حال كان عذابي وإنذاري للمخالفين ! !

   
تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لابن سعدي - ابن سعدي [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (21)

{ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ } كان [ والله ] العذاب الأليم ، والنذارة التي ما أبقت لأحد عليه حجة .

 
في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (21)

( فكيف كان عذابي ونذر ? ) . .

يكررها بعد عرض المشهد . والمشهد هو الجواب !

   
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية - ابن عطية [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (21)

{ فكيف كان عذابي ونذر } التخويف وهز الأنفس قال الرماني : لما كان الإنذار أنواعاً ، كرر التذكير والتنبيه ، وفائدة تكرار قوله : { ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر } .