الهداية إلى بلوغ النهاية لمكي بن ابي طالب - مكي ابن أبي طالب  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (21)

ثم قال { فكيف كان عذابي ونذر } [ 21 ] أي : فانظر يا معشر كفار قريش كيف كان عذاب{[66145]} قوم هود إذ كذبوا هودا ، وكيف كان إنذاري إياكم أن ينزل بكم ما نزل بهم .


[66145]:ع: "عذابي".