غرائب القرآن ورغائب الفرقان للحسن بن محمد النيسابوري - النيسابوري- الحسن بن محمد  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (21)

1

وفي قوله { كيف كان عذابي ونذر } أي إنذاراتي للتوبيخ والتخويف .

/خ55