المنتخب في تفسير القرآن الكريم للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية - المنتخب [إخفاء]  
{لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۚ وَإِنَّ ٱللَّهَ لَهُوَ ٱلۡغَنِيُّ ٱلۡحَمِيدُ} (64)

64- كل ما في السماوات وما في الأرض ملك له ، وعبيد له وحده ، ويتصرف فيه كما يشاء ، وهو الغني عن عباده ، وهم المفتقرون إليه ، وهو الحقيق وحده بالحمد والثناء عليه من جميع خلقه .

 
معالم التنزيل في تفسير القرآن الكريم للبغوي - البغوي [إخفاء]  
{لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۚ وَإِنَّ ٱللَّهَ لَهُوَ ٱلۡغَنِيُّ ٱلۡحَمِيدُ} (64)

قوله تعالى : { له ما في السموات وما في الأرض } عبيداً وملكاً { وإن الله لهو الغني } عن عباده ، { الحميد } في أفعاله .

 
التفسير الوسيط للقرآن الكريم لسيد طنطاوي - سيد طنطاوي [إخفاء]  
{لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۚ وَإِنَّ ٱللَّهَ لَهُوَ ٱلۡغَنِيُّ ٱلۡحَمِيدُ} (64)

{ لَّهُ مَا فِي السماوات وَمَا فِي الأرض } خلقا وملكا وتصرفا { وَإِنَّ الله لَهُوَ الغني } عن كل ما سواه { الحميد } أى : المستوجب للحمد من كل خلقه .