تفسير الآية 101 من سورة الشعراء

[إخفاء]

{وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٖ} (101)

101- ولا صديق يتوجع لحالهم ، وإن لم يخلصهم .

[إخفاء]

{وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٖ} (101)

ثم يفيقون فيعلمون أن الأوان قد فات ، وأنه لا جدوى من توزيع التبعات : ( فما لنا من شافعين ولا صديق حميم )فلا آلهة تشفع ، ولا صداقات تنفع . .

[إخفاء]

{وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٖ} (101)

{ وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ } أي : قريب .

قال قتادة : يعلمون - والله - أن الصديق إذا كان صالحًا نفع ، وأن الحميم إذا كان صالحا شفع .