المنتخب في تفسير القرآن الكريم للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية - المنتخب [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (21)

21- فعلى أي حال كان عذابي وإنذاري للمخالفين ! !

 
في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (21)

( فكيف كان عذابي ونذر ? ) . .

يكررها بعد عرض المشهد . والمشهد هو الجواب !

 
تفسير القرآن الكريم لعبد الله شحاته - شحاته [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (21)

18

المفردات :

فكيف كان عذابي ونذر : كرره للتهويل .

التفسير :

21- { فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ } .

فانظروا كيفية بطشي وعقابي وإنذاري .

   
تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (21)

وقد كرر هذه الآية لبيان هولِ ما نزلَ بهم من عذاب .

   
تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لابن سعدي - ابن سعدي [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (21)

{ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ } كان [ والله ] العذاب الأليم ، والنذارة التي ما أبقت لأحد عليه حجة .

   
الجامع التاريخي لبيان القرآن الكريم - مركز مبدع [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (21)

جامع البيان عن تأويل آي القرآن للطبري 310 هـ :

"فَكَيْفَ كانَ عَذَابي وَنُذُرِ" يقول تعالى ذكره: فانظروا يا معشر كفار قريش، كيف كان عذابي قوم عاد، إذ كفروا بربهم، وكذّبوا رسوله، فإن ذلك سنة الله في أمثالهم، وكيف كان إنذاري بهم مَنْ أنذرت.

التبيان في تفسير القرآن للطوسي 460 هـ :

(فكيف كان عذابي ونذر) تعظيم للعذاب النازل بهم. والإنذار في الآية هو الذى تقدم إليهم به. وفائدة الآية التحذير من مثل سببه لئلا يقع بالمحذر مثل موجبه...

المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية 542 هـ :

{فكيف كان عذابي ونذر} التخويف وهز الأنفس. قال الرماني: لما كان الإنذار أنواعاً، كرر التذكير والتنبيه...

أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي 685 هـ :

{فكيف كان عذابي ونذر} كرره للتهويل.

نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي 885 هـ :

{فكيف كان} أيها السائل، ولفت القول إلى الإقرار تنبيهاً للعبيد على المحافظة على مقام التوحيد: {عذابي} لمن كذب رسلي {ونذر} أي وإنذاري أو رسلي في إنذارهم هل صدق.

   
الجامع لأحكام القرآن للقرطبي - القرطبي [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (21)

" فكيف كان عذابي ونذر ، ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر " تقدم{[14477]} .


[14477]:من ب، ي.
   
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي - البقاعي [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (21)

ولما طابق ما أخبر به من عذابهم ما هو له به أولاً ، أكد ذلك لما تقدم من سره فقال مسبباً عنه مشيراً إلى أنه لشدة هوله مما يجب السؤال عنه : { فكيف كان } أيها السائل ، ولفت القول إلى الإقرار تنبيهاً للعبيد على المحافظة على مقام التوحيد : { عذابي } لمن كذب رسلي { ونذر * } أي وإنذاري أو رسلي في إنذارهم هل صدق .

 
تفسير الجلالين للمحلي والسيوطي - تفسير الجلالين [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (21)

{ فكيف كان عذابي ونذر إنا أرسلنا عليهم صيحة واحدة فكانوا كهشيم المحتظر }

{ فكيف كان عذابي ونذر } .

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (21)

{ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ ( 21 ) }

فكيف كان عذابي ونذري لمن كفر بي ، وكذَّب رسلي ولم يؤمن بهم ؟

 
التفسير الشامل لأمير عبد العزيز - أمير عبد العزيز [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (21)

قوله : { فكيف كان عذابي ونذر } أي فكيف كان عذابي وإنذاري لهم . والاستفهام للتهويل والتخويف . أي كان كل من عذابي لهم وإنذاري شديدا هائلا مخوفا .