{ فكانت } يقول فصارت بعد القوة والشدة ، عروقها في الأرض السابعة السفلى ، ورأسها فوق الأرض العليا من الخوف { هباء منبثا } آية يعني الغبار الذي تراه في الشمس إذا دخل من الكوة في البيت ، والمنبث الذي ليس بشيء ، والهباء المنثور الذي يسطع من حوافر الخيل من الغبار ، قال عبد الله بذلك ، حدثني أبي ، عن أبي صالح ، عن مقاتل ، عن الحارث ، عن علي ، عليه السلام .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.