غرائب القرآن ورغائب الفرقان للحسن بن محمد النيسابوري - النيسابوري- الحسن بن محمد  
{ثُمَّ يُقَالُ هَٰذَا ٱلَّذِي كُنتُم بِهِۦ تُكَذِّبُونَ} (17)

1

{ ثم يقال } في معرض التوبيخ { هذا الذي كنتم به تكذبون } جمعاً بين عذاب الوجل وعذاب الخجل .

/خ36