مدارك التنزيل وحقائق التأويل للنسفي - النسفي  
{ثُمَّ إِنِّي دَعَوۡتُهُمۡ جِهَارٗا} (8)

{ ثُمَّ إِنّى دَعَوْتُهُمْ جهارا } مصدر في موضع الحال أي مجاهراً ، أو مصدر دعوتهم ك «قعد القرفصاء » لأن الجهار أحد نوعي الدعاء يعني أظهرت لهم الدعوة في المحافل