تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{وَلَلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ لَّكَ مِنَ ٱلۡأُولَىٰ} (4)

ولَلدارُ الآخرة وما فيها من نعيم خيرٌ لك من هذه الحياة الدنيا ، ولَعاقبةُ أمرك ونهايتُه خيرٌ من بدايته . وقد حقّق الله له نصره .

 
التسهيل لعلوم التنزيل، لابن جزي - ابن جزي [إخفاء]  
{وَلَلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ لَّكَ مِنَ ٱلۡأُولَىٰ} (4)

{ ولا الآخرة خير لك من الأولى } أي : الدار الآخرة خير لك من الدنيا قال ابن عطية : ويحتمل أن يريد بالآخرة حاله بعد نزول هذه السورة ، ويريد بالأولى حاله قبل نزولها ، وهذا بعيد والأول أظهر وأشهر .

 
تفسير الجلالين للمحلي والسيوطي - تفسير الجلالين [إخفاء]  
{وَلَلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ لَّكَ مِنَ ٱلۡأُولَىٰ} (4)

{ وللآخرة خير لك من الأولى }

{ وللآخرة خير لك } لما فيها من الكرامات لك { من الأولى } الدنيا .