سورة   الطارق
آية 2
 
تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلطَّارِقُ} (2)

استفهام للتفخيم والتعظيم . ما الذي أعلمكَ يا محمد ما حقيقةُ هذه النجوم .

الآية السابقة الآية التالية
 
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلطَّارِقُ} (2)

{ والسماء والطارق } يعني النجوم كلها لأن طلوعها بالليل وكل ما أتى ليلا فهو طارق وقد فسر الله تعالى ذلك بقوله { النجم الثاقب } المضيء النير

الآية السابقة الآية التالية
 
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي - البقاعي [إخفاء]  
{وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلطَّارِقُ} (2)

ولما كان الطارق يطلق-{[72603]} على غير النجم أبهمه أولاً ثم عظم المقسم به بقوله{[72604]} : { وما أدراك } أي عرفك{[72605]} يا أشرف خلقنا عليه الصلاة والسلام وإن حاولت معرفة ذلك وبالغت في الفحص عنه { ما الطارق * }

[72603]:زيد من م.
[72604]:في ظ: فقال.
[72605]:من ظ و م، وفي الأصل: أعرفك.
الآية السابقة الآية التالية
 
تفسير الجلالين للمحلي والسيوطي - تفسير الجلالين [إخفاء]  
{وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلطَّارِقُ} (2)

{ وما أدراك ما الطارق }

{ وما أدراك } أعلمك { ما الطارق } مبتدأ وخبر في محل المفعول الثاني لأدرى وما بعد الأولى خبرها وفيه تعظيم لشأن الطارق المفسر بما بعده هو :

الآية السابقة الآية التالية
 
المقارنة مع تفسير آخر