لباب التأويل في معاني التنزيل للخازن - الخازن  
{وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلطَّارِقُ} (2)

{ وما أدراك ما الطارق } قيل لم يكن صلى الله عليه وسلم يعرفه ، حتى بينه الله له بقوله { النجم الثاقب } .