الجامع لأحكام القرآن للقرطبي - القرطبي [إخفاء]  
{أَمۡ لِلۡإِنسَٰنِ مَا تَمَنَّىٰ} (24)

" أم للإنسان ما تمنى " أي اشتهى أي ليس ذلك له . وقيل : " للإنسان ما تمنى " من البنين ، أي يكون له دون البنات . وقيل : " أم للإنسان ما تمنى " من غير جزاء ليس الأمر كذلك . وقيل : " أم للإنسان ما تمنى " من النبوة أن تكون فيه دون غيره . وقيل : " أم للإنسان ما تمنى " من شفاعة الأصنام ، نزلت في النضر بن الحرث . وقيل : في الوليد بن المغيرة . وقيل : في سائر الكفار .

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{أَمۡ لِلۡإِنسَٰنِ مَا تَمَنَّىٰ} (24)

{ أَمْ لِلإِنسَانِ مَا تَمَنَّى ( 24 ) فَلِلَّهِ الآخِرَةُ وَالأُولَى ( 25 ) }

ليس للإنسان ما تمناه من شفاعة هذه المعبودات أو غيرها مما تهواه نفسه ،