الجامع لأحكام القرآن للقرطبي - القرطبي [إخفاء]  
{إِنَّ يَوۡمَ ٱلۡفَصۡلِ كَانَ مِيقَٰتٗا} (17)

قوله تعالى : " إن يوم الفصل كان ميقاتا " أي وقتا ومجمعا وميعادا للأولين والآخرين ، لما وعد الله من الجزاء والثواب . وسمي يوم الفصل لأن الله تعالى يفصل فيه بين خلقه .

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{إِنَّ يَوۡمَ ٱلۡفَصۡلِ كَانَ مِيقَٰتٗا} (17)

{ إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتاً ( 17 ) يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجاً ( 18 ) }

إن يوم الفصل بين الخلق ، وهو يوم القيامة ، كان وقتًا وميعادًا محددًا للأولين والآخرين ،