في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (21)

( فكيف كان عذابي ونذر ? ) . .

يكررها بعد عرض المشهد . والمشهد هو الجواب !

   
تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (21)

وقد كرر هذه الآية لبيان هولِ ما نزلَ بهم من عذاب .

         
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي - البقاعي [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (21)

ولما طابق ما أخبر به من عذابهم ما هو له به أولاً ، أكد ذلك لما تقدم من سره فقال مسبباً عنه مشيراً إلى أنه لشدة هوله مما يجب السؤال عنه : { فكيف كان } أيها السائل ، ولفت القول إلى الإقرار تنبيهاً للعبيد على المحافظة على مقام التوحيد : { عذابي } لمن كذب رسلي { ونذر * } أي وإنذاري أو رسلي في إنذارهم هل صدق .