في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{وَسَيُجَنَّبُهَا ٱلۡأَتۡقَى} (17)

( وسيجنبها الأتقى ) . . وهو الأسعد في مقابل الأشقى . .

 
تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{وَسَيُجَنَّبُهَا ٱلۡأَتۡقَى} (17)

وسيجنَّبُها الأتقى : يبعد عنها .

وسيُبْعَد عن نار جهنم التقيُّ النقيُّ المخلِص في إيمانه .

   
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{وَسَيُجَنَّبُهَا ٱلۡأَتۡقَى} (17)

{ وسيجنبها } أي يبعد منها { الأتقى } يعني أبا بكر رضوان الله عليه

 
الجامع لأحكام القرآن للقرطبي - القرطبي [إخفاء]  
{وَسَيُجَنَّبُهَا ٱلۡأَتۡقَى} (17)

قوله تعالى : " وسيجنبها " أي يكون بعيدا منها . " الأتقى " أي المتقي الخائف . قال ابن عباس : هو أبو بكر رضي اللّه عنه ، يزحزح عن دخول النار .

 
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي - البقاعي [إخفاء]  
{وَسَيُجَنَّبُهَا ٱلۡأَتۡقَى} (17)

{ وسيجنبها } أي النار الموصوفة بوعد لا خلف فيه عن قرب - بما أفهمته السين من التأكيد مع التنفيس ، وتجنيبه له في غاية السهولة - بما أفهمه البناء للمفعول { الأتقى * } أي الذي أسس قوته العلمية أمكن تأسيس ، فكان في الذروة من رتبة التقوى وهو الذي اتقى الشرك والمعاصي ، وهو يفهم أن من لم يكن في الذروة لا يكون كذلك ، فإن الفاسق يدخلها ثم يخرج منها ، ولا ينافي الحصر السابق .

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{وَسَيُجَنَّبُهَا ٱلۡأَتۡقَى} (17)

{ وَسَيُجَنَّبُهَا الأَتْقَى ( 17 ) الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى ( 18 ) وَمَا لأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى ( 19 ) إِلاَّ ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الأَعْلَى ( 20 ) وَلَسَوْفَ يَرْضَى ( 21 ) }

وسيُزحزَح عنها شديد التقوى ،

 
التفسير الشامل لأمير عبد العزيز - أمير عبد العزيز [إخفاء]  
{وَسَيُجَنَّبُهَا ٱلۡأَتۡقَى} (17)

قوله : { وسيجنّبها الأتقى } سيحظى بإبعاده عنها من كان تقيا نقيا يخشى الله ويحذر عقابه . ثم وصفه بقوله : { الذي يؤتي ماله يتزكّى } .