بحر العلوم لعلي بن يحيى السمرقندي - السمرقندي  
{وَإِنَّ ٱلدِّينَ لَوَٰقِعٞ} (6)

{ وَإِنَّ الدين لَوَاقِعٌ } يعني : المجازات على أعمالهم لواقع ، ثم بين في آخر الآية ما لكل فريق من الجزاء ، فبين جزاء أهل النار أنهم يفتنون ، وبين جزاء المتقين أنهم في جنات وعيون .