فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{فَجُمِعَ ٱلسَّحَرَةُ لِمِيقَٰتِ يَوۡمٖ مَّعۡلُومٖ} (38)

{ لميقات يوم معلوم } - لما وقت به . . . . . . وفي الكشاف : هو ما وقت به ، أي حدد من زمان أو مكان ، ومنه مواقيت الإحرام